مُراجَعَات
ماذا فعلتَ بقلوبنا يا محمد؟! “أنا قادم أيها الضوء”.
أعترفُ أنَّ دموعي لم تنهمرُ أثناء قراءةِ كتابٍ من زمنٍ طويل، لكنَّ محمّدًا جعلها تنهال مرَّةً أو مرّتين، في كلّ مرّة أعدّلُ جلستي، أشعرُ بآلامٍ جسديّةٍ حقيقيّة، تتقلّصُ أمعائي من أوصافه!
الأربعاء يناير 24, 2024