بين أروقةِ الحقوقِ وأوراق المعرفة.. شبه سيرة ذاتيّة :)

هل قرأتَ هذه؟

إنَّ في عيني لغَبَشًا عن رؤية جمالِ صاحبي!
لا أدري؛ أهذا لؤمٌ فينا معشرَ الأوادم، فلا نرى فضلاءَ الناسِ فُضلاءَ حتى يواريَهم الثرى، فننقلِبَ من المقابرِ نبحثُ عن الدفاتر؛ لنُسطِّر المآثر، بينما كان يعيشُ بيننا ولم يسمعْ منّا كلمةَ تشجيعٍ، أو نبرةَ ثناء أو أنَّ هناك أسبابًا أخرى؟!
الإثنين يناير 8, 2024