بين أروقةِ الحقوقِ وأوراق المعرفة.. شبه سيرة ذاتيّة :)

هل قرأتَ هذه؟

لم تعلمني الحياةُ شيئًا!.. (البندقيَّة 2017)
هذا الاغترابُ الذي شعرتُ به في أزقَّة البندقيّة جعلني أميلُ للحياةِ مُعاتِبًا (وأنا المعتبيّ!)، وقلتُ لها بصوتٍ خافتٍ متهدِّج: (قد علَّمتِ -أيتُها الحياةُ- أناسًا دروسًا مجَّانيّةً وبخلتِ عليَّ بدرسٍ واحدٍ ولو مدفوعَ الثمن!)
الثلاثاء أبريل 2, 2024